المكان الذي سُطِّرَ فيه تاريخ القرن العشرين

كانت شيفرة مورس تُستخدَم وسيلة للتواصل على نطاق واسع في الأيام التي كان فيها مبنى فندقنا مكتب الحرب القديم في القرن العشرين؛ وقد سُمّيت اليوم قاعتان من قاعات الاجتماعات في فندقنا تيمناً بشيفرة التواصل هذه؛ ويمكن تهيئة هذه القاعات متعددة الاستخدامات بعدة تنسيقات مختلفة ويمكن تقسيم كل منها إلى ست قاعات منفصلة؛ وتضمُّ كل قاعة شاشة LED مسطحة مقاس 55 بوصة مُثبتة ومدمجة في الحائط، كما تتوفر مرافق عرض منسدلة ومُتوارية في بعض القاعات. تتوفر حجرة خاصة منفصلة لتحضير الطعام حتى يكون بالإمكان استضافة الفعاليات في غرف الاجتماعات هذه بصورة منفصلة ومستقلة عن الفعاليات التي تُقام في قاعة وايتهول للمناسبات.