تجربة

لندن تناديك

تسجيل الوصول - تسجيل المغادرة
ضيوف
2 بالغون
غرفة 1
رمز خاص
إضافة رمز خاص
أدخل الرمز
رمز خاص غير صالح
رمز خاص
Raffles London at The OWO

دعنا نكون مرشدك إلى معالم وأصوات مدينتنا التاريخية

حديقة سانت جيمس بارك

أقدم الحدائق الملكية والقلب الأخضر لمدينة لندن يزخر بتجارب تلبّي مختلف الميول سواء أكنت من محبّي المشي أو من هواة التصوير الفوتوغرافي أو من عشاق الحيوانات.

برج لندن

بُني برج لندن في عام 1066 وأصبح الآن المكان الذي تُحفَظ فيه جواهر التاج الملكي والوجهة المهيبة التي تسحر الأنظار وتأسر القلب على حد سواء.

قصر باكنغهام

شُيّدَ هذا القصر في عام 1703 وسط مدينة لندن ويتخذه الملك منزلاً ومقراً له ولا يبعد سوى مسافة قصيرة سيراً على الأقدام عن فندق رافلز لندن آت ذي أو دبليو أو (Raffles London at The OWO). 

مقر البرلمان

يُعرَف مقر البرلمان أيضاً باسم قصر وستمنستر ويشكل مقر الحكومة في بريطانيا، ولهذا المبنى شهرة عالمية توازي شهرة أصوات ساعة بيغ بن. يعود تاريخ القصر إلى أكثر من 900 عام خلت منذ الحقبة الأنجلوسكسونية؛ أما اليوم فهو مفتوح لعامة الناس لخوض جولات خلف الكواليس ويستضيف أيضاً برنامجاً موسمياً للمحادثات والفعاليات.

مبنى هورس غاردز ومتحف سلاح الفرسان

يقع مبنى هورس غاردز التاريخي بين وايتهول وساحة هورس غاردز، وقد بُني في منتصف القرن الثامن عشر ليكون ثكنات وإسطبلات لسلاح الفرسان وكان الغرض الأصلي من إنشائه أن يكون مدخلاً لقصر وايتهول وقصر سانت جيمس؛ ولهذا السبب ما يزال الذود عنه مهمة شرفية من مهام الحرس الملكي البريطاني. يُصار إلى تغيير الحرس (الحرس الملكي البريطاني) في الساعة 11:00 من صباح كل يوم وفي الساعة 10:00 صباحاً أيام الأحد. يحتفي متحف سلاح الفرسان القريب من الفندق بتاريخ سلاح الفرسان وإنجازاته ويُقدِّم لمحة فريدة "من وراء الكواليس" عن العمل الذي يدخل في إطار الدور التشريفي والتكليفي الذي يضطلع به حراس صاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث. أي زيارة إلى لندن في شهر يونيو ستتيح لك الفرصة لمشاهدة استعراض الراية الشهير الذي يُقام في ساحة هورس غاردز للاحتفال بعيد ميلاد الملك الرسمي في يوم السبت الثاني من شهر يونيو. 

Raffles London at The OWO - United Kingdom

غرف تشرشل للعمليات الحربية

وهي المقار السرية تحت الأرض حيث كان رئيس الوزراء ونستون تشرشل يعيش ويؤدي مهام عمله خلال الحرب العالمية الثانية. تقع متاهة الغرف في مخبأ سري يعود لحقبة الحرب تحت مستوى الشارع في حي وستمنستر بالعاصمة لندن على بُعد دقائق معدودة سيراً على الأقدام من رافلز لندن. بُنيت غرف الحكومة للعمليات الحربية قبل وقتٍ قصير من اندلاع الحرب العالمية الثانية ولم تشهد سوى تغييرات طفيفة عليها منذ نهاية الحرب في عام 1945.

عين لندن

ابتكر تصميم هذه الأيقونة الحديثة نسبياً- التي كانت تُعرَف سابقا باسم عجلة الألفية- ديفيد ماركس وجوليا بارفيلد في عام 1993 ليتفرد بها أفق مدينة لندن، وقد بدأت أعمال إنشائها في عام 1998 وافتتحها رئيس الوزراء توني بلير رسمياً بتاريخ 31 ديسمبر 1999، وأول جولة على متنها كانت بتاريخ 9 مارس 2000 وسرعان ما أُلغيَت من بعدها الخطط الموضوعة مسبقاً لتفكيكها بعد خمس سنوات نظراً للإقبال الكبير عليها؛ إذ يتوافد اليوم أكثر من ثلاثة ملايين زائر سنوياً لخوض تجربة ركوب العجلة والاستمتاع بالإطلالات الاستثنائية التي تقدمها مع كل دورة لها.

سيلفريدج

يقدم لك هذا المتجر متعدد الأقسام الذي يتفرد بحقيبة التسوق الصفراء الشهيرة تجربة تسوق مفعمة بالمفاجآت والتسلية والمرح. يقع متجر سيلفريدج في شارع أكسفورد وهو المتجر الوحيد متعدد الأقسام الذي فاز بلقب أفضل متجر في العالم لأربع مرات. اكتشف مجموعة من السلع الفاخرة وقاعة طعام مترفة وصالة سينما حديثة تعرض باقة متنوعة من الأفلام المستقلة والرائجة.

سومرسيت هاوس
يقع سومرسيت هاوس على بُعد عشر دقائق سيراً على الأقدام من الفندق ويجسد ملتقىً للإبداع والفن لدفع عجلة الابتكار الفني والاجتماعي. تقرر إنشاء أكبر مجتمع إبداعي على مستوى المملكة المتحدة في مبنى كلاسيكي جديد يعود تاريخه إلى عام 1547 ليعمل على الصعيد العالمي بهدف رعاية الأفكار والمواهب الجديدة. يمكن للزُوّار الاستمتاع بالفعاليات والأنشطة الترفيهية على مدار العام ابتداءً بالمعارض ووصولاً إلى حلبة التزلج على الجليد لتجربة مفعمة بالمرح.

المعرض الوطني

شُيد مبنى المعرض الوطني الذي يقع في ميدان ترافالغار في عام 1831 وافتتِح في عام 1838، وتعرض صالاته أعظم المجموعات الفنية في العالم. تجسد الجولة داخل المعرض الوطني رحلة في رحاب تاريخ الفن وأعمال كوكبة من العظماء أمثال ميكيلانجيلو وتيرنر ومونيه وفان غوغ. على مقربة من المعرض الوطني، يقع معرض اللوحات القومي الذي يُروِّج للتاريخ والثقافة البريطانيين بالاستعانة بلوحات عظمى. من المعارض السابقة هولد ستيل برعاية أميرة ويلز، ورسومات ديفيد هوكني المستوحاة من الحياة.